5 Tips about الاقتصاد الإسلامي You Can Use Today
Wiki Article
المُرابحة: هي أداة استثماريّة قريبة من التجارة العامّة؛ إذ يقوم من خلالها الشخص الذي يملك المال بشراء سلعة ومن ثمّ بيعها بسعر أعلى من سعر الشراء؛ سواءً نقداً أو بالتقسيط.
اقتصاد الظل: ما بين إخفاء الحسابات وإخفاء الجرائم – اقتصاديو العرب
"ممالك غیراسلامی "عدالت اسلامی" را بیشتر رعایت میکنند! – بینانیوز". ^
المشاركة في المخاطر: وهي أساس الاقتصاد الإسلامي وعماده، وهي الصفة المميزة له عن غيره من النظم.
الجمع بين الثّبات والمُرونة أو التّطور: فالاقتصاد في الإسلام يقوم على أُسسٍ ثابتةٍ لا تتغيّر أو تتبدل مع تغيّر الأزمنة أو الأمكنة، ومع ذلك فهو يحتوي على الأساليب المُختلفة، والوسائل المُتجدّدة، بشرط عدم تعارُضها مع الأُسس الثابتة، فالأصل في المُعاملات الإباحة، ما لم يثبت منعُها.
This version of Islamic economics, which affected the Iranian Revolution, named for community ownership of land and of large "industrial enterprises," while private financial exercise continued "within realistic restrictions."[98] These ideas educated the big public sector and general public subsidy guidelines on the Iranian Revolution.
إذا لم تكفِ أموال بيت المال نور الإمارات لسدّ حاجة المحتاجين؛ وجب على الأغنياء سدّ حاجة الفقراء.
An additional economist (Muhammad Akram Khan) lamented that "the actual dilemma is the fact that despite endeavours for establishing a separate willpower of Islamic economics, There is certainly not A great deal which might be genuinely known as `economics`. The vast majority of Islamic economics contains theology on economic matters."[114]
Usage of Islamic terminology don't just for distinctive Islamic ideas which include riba, zakat, mudaraba but additionally for principles that do not have precise Islamic connotation—adl for justice, hukuma for government—locking out non-Muslim and in some cases not Arabic Talking readers in the information of Islamic economics and perhaps "giving legitimacy" to "pendantry" in the field.[132]
يخضع النِّظام الاقتصاديُّ في الإسلام لرقابتين: (بشريَّة- ذاتيَّة).
الجانب الأول الثّابت: وهو القواعد أو الأصول التي جاءت في نُصوص القُرآن الكريم أو السُّنة، ولا تتغيّر أو تتبدّل مع تغيّر الزّمان أو المكان؛ كحُرمة الرّبا، وحلّ البيع، لِقوله -تعالى-: (وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا)،[٢] وغيرها من النُّصوص العامّة التي تُقرّر هذه المبادئ والأُصول، وهي سرّ عظمة الاقتصاد في الإسلام، وتتعلّق بالحاجات الأساسيّة لِكُلّ المُجتمعات.
[…] اقرأ أيضاً: النظام الاقتصادي الاسلامي: نظرة عامة […]
العالميّة: أيّ أنّه للبشر جميعهم، وهذا يتناسب مع طبيعة دعوة النبيّ -عليه الصّلاةُ والسّلام-، وبعْثه للنّاس كافّة، وليس فقط لِجهةٍ أو فئةٍ مُعيّنة.
وهو يخالف في ذلك النظام الرأسمالي الذي يبيح تملك كل شيء وأي شيء.